قواعد الدكتور محمد الهاشمي في المعالجة بالأعشاب الطبيعية
إنّ نظرية الدكتور محمد الهاشمي في التداوي بالأعشاب الطبيعية
والرُّقية الشرعية لجديرة بأن تدرس في كليات الطب العربية
والإسلامية.
إن الهيئات الطبية والعلمية العربية مدعوة اليوم للاحتفاء بإنجازات
الدكتور محمد الهاشمي أسوة بالمؤسسات الطبية والعلمية الغربية
التي كان لها قصب السبق في تكريم هذه العبقرية العربية المبدعة
والعقلية العلمية الفذّة.
فأليسَ العربُ أولى بالدكتور محمد الهاشمي من الغرب؟!
أليسَ من حقه علينا أن نحتفي به ونكرمه؟!
فما أحوجنا اليوم كعرب أن نعممَ تجربة الهاشمي المزدوجة في
العلاج، لأنها حقيقة ساطعة تؤكدها التقارير الطبية وتُثبتها الوقائع
الحقيقية. نعم، ما أحوجنا اليوم إلى تطبيق نظرية الهاشمي
وتعميمها، ليسَ لأنها سبقٌ إبداعي فريد، وهي كذلك بالطبع، بل
لأنها ضرورة صحية ملحّة يمليها علينا الانتشار المتزايد والمتسارع
لكافة أنواع السرطان والإيدز والأمراض النفسية وأنفلونزا الخنازير
والطيور وغيرها من الأمراض والأوبئة الفتاكة. فهل تتنازل
مؤسساتنا الطبية والعلمية عن برجها العاجي وتعترف بفاعلية نظرية
الهاشمي العلاجية وتبدأ عهداً جديداً مثمراً يتكامل فيه الطب الحديث
مع نظرية الهاشمي العلاجية، وتُنْقِذ بذلك آلافاً مؤلفة من المرضى،
وبذلكَ سيزدهر الطبُّ العربي من جديد ويعود إلى صدارته العالمية
إنّ نظرية الدكتور محمد الهاشمي في التداوي بالأعشاب الطبيعية
والرُّقية الشرعية لجديرة بأن تدرس في كليات الطب العربية
والإسلامية.
إن الهيئات الطبية والعلمية العربية مدعوة اليوم للاحتفاء بإنجازات
الدكتور محمد الهاشمي أسوة بالمؤسسات الطبية والعلمية الغربية
التي كان لها قصب السبق في تكريم هذه العبقرية العربية المبدعة
والعقلية العلمية الفذّة.
فأليسَ العربُ أولى بالدكتور محمد الهاشمي من الغرب؟!
أليسَ من حقه علينا أن نحتفي به ونكرمه؟!
فما أحوجنا اليوم كعرب أن نعممَ تجربة الهاشمي المزدوجة في
العلاج، لأنها حقيقة ساطعة تؤكدها التقارير الطبية وتُثبتها الوقائع
الحقيقية. نعم، ما أحوجنا اليوم إلى تطبيق نظرية الهاشمي
وتعميمها، ليسَ لأنها سبقٌ إبداعي فريد، وهي كذلك بالطبع، بل
لأنها ضرورة صحية ملحّة يمليها علينا الانتشار المتزايد والمتسارع
لكافة أنواع السرطان والإيدز والأمراض النفسية وأنفلونزا الخنازير
والطيور وغيرها من الأمراض والأوبئة الفتاكة. فهل تتنازل
مؤسساتنا الطبية والعلمية عن برجها العاجي وتعترف بفاعلية نظرية
الهاشمي العلاجية وتبدأ عهداً جديداً مثمراً يتكامل فيه الطب الحديث
مع نظرية الهاشمي العلاجية، وتُنْقِذ بذلك آلافاً مؤلفة من المرضى،
وبذلكَ سيزدهر الطبُّ العربي من جديد ويعود إلى صدارته العالمية